تعداد نشریات | 38 |
تعداد شمارهها | 1,240 |
تعداد مقالات | 8,994 |
تعداد مشاهده مقاله | 7,846,601 |
تعداد دریافت فایل اصل مقاله | 4,707,221 |
سرّ الحاجة إلی الإمام المعصوم | ||
International Journal of Imam Hossein University Islamic Humanities | ||
مقاله 3، دوره 1، شماره 2، مهر 2023 اصل مقاله (351.86 K) | ||
نوع مقاله: Original Article | ||
نویسندگان | ||
mohammad faraji* 1؛ Muhammad Taqi Misbah Yazdi2 | ||
1Imam Hossein Comprehensive University | ||
2k | ||
تاریخ دریافت: 16 خرداد 1403، تاریخ بازنگری: 22 خرداد 1403، تاریخ پذیرش: 16 خرداد 1403 | ||
چکیده | ||
وبالتأمل في الآيات والأحاديث الصحيحة المروية عن النبي ودراسة تاريخ الإسلام نجد أن الله سبحانه وتعالی قد عيّن أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب (ع) خليفة لرسول الله (ص) وإماما من بعده، كما عين الأئمة المعصومين من بعده. يعتقد الشيعة أن الرسول الأكرم (صلی الله عليه وآله) وبأمر من الله سبحانه وتعالی، قد أمر باستمرار التعليم وبيان الدين واستمرار الحكم من بعده بتعيين الخليفة في سياق "الإمامة"، إلا أهل السنة يعتبرون عليا (عليه السلام) الخليفة الرابع للنبي، وعلى عكس الشيعة لا يقبلون الإعتقاد بإمامة الأئمة الإثني عشر بخصائصهم الثلاث وهي العصمة، والعلم، والتنصيب الإلهي. يريد هذا المقال أن يبحث ما إذا كان أساس الخلاف بين الشيعة والسنة يتعلق بمجال العقيدة والكلام، والخلافات الفقهية المتعلقة به لها جانب ثانوي، أم أن هذا الاختلاف هو مجرد اختلاف فقهي؛ أو خلاف سياسي مما نشاهده بين حزبين سياسيين في انتخاب مرشح للرئاسة مثلا؟ وهكذا يتبين في هذا المقال أن مسألة الإمامة هي في الأساس قضية كلامية ينبغي مناقشتها من الناحية الاعتقادية، وليس أن تدرس كفرع فقهي أو قضية سياسية وتاريخية. وبالتأمل في الآيات والأحاديث الصحيحة المروية عن النبي ودراسة تاريخ الإسلام نجد أن الله سبحانه وتعالی قد عيّن أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب (ع) خليفة لرسول الله (ص) وإماما من بعده، كما عين الأئمة المعصومين من بعده. يعتقد الشيعة أن الرسول الأكرم (صلی الله عليه وآله) وبأمر من الله سبحانه وتعالی، قد أمر باستمرار التعليم وبيان الدين واستمرار الحكم من بعده بتعيين الخليفة في سياق "الإمامة"، إلا أهل السنة يعتبرون عليا (عليه السلام) الخليفة الرابع للنبي، وعلى عكس الشيعة لا يقبلون الإعتقاد بإمامة الأئمة الإثني عشر بخصائصهم الثلاث وهي العصمة، والعلم، والتنصيب الإلهي. يريد هذا المقال أن يبحث ما إذا كان أساس الخلاف بين الشيعة والسنة يتعلق بمجال العقيدة والكلام، والخلافات الفقهية المتعلقة به لها جانب ثانوي، أم أن هذا الاختلاف هو مجرد اختلاف فقهي؛ أو خلاف سياسي مما نشاهده بين حزبين سياسيين في انتخاب مرشح للرئاسة مثلا؟ وهكذا يتبين في هذا المقال أن مسألة الإمامة هي في الأساس قضية كلامية ينبغي مناقشتها من الناحية الاعتقادية، وليس أن تدرس كفرع فقهي أو قضية سياسية وتاريخية. | ||
کلیدواژهها | ||
الإمامة؛ مصباح اليزدي؛ الغدير | ||
عنوان مقاله [English] | ||
سرّ الحاجة إلی الإمام المعصوم | ||
نویسندگان [English] | ||
محمد فرجی1؛ | ||
چکیده [English] | ||
وبالتأمل في الآيات والأحاديث الصحيحة المروية عن النبي ودراسة تاريخ الإسلام نجد أن الله سبحانه وتعالی قد عيّن أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب (ع) خليفة لرسول الله (ص) وإماما من بعده، كما عين الأئمة المعصومين من بعده. يعتقد الشيعة أن الرسول الأكرم (صلی الله عليه وآله) وبأمر من الله سبحانه وتعالی، قد أمر باستمرار التعليم وبيان الدين واستمرار الحكم من بعده بتعيين الخليفة في سياق "الإمامة"، إلا أهل السنة يعتبرون عليا (عليه السلام) الخليفة الرابع للنبي، وعلى عكس الشيعة لا يقبلون الإعتقاد بإمامة الأئمة الإثني عشر بخصائصهم الثلاث وهي العصمة، والعلم، والتنصيب الإلهي. يريد هذا المقال أن يبحث ما إذا كان أساس الخلاف بين الشيعة والسنة يتعلق بمجال العقيدة والكلام، والخلافات الفقهية المتعلقة به لها جانب ثانوي، أم أن هذا الاختلاف هو مجرد اختلاف فقهي؛ أو خلاف سياسي مما نشاهده بين حزبين سياسيين في انتخاب مرشح للرئاسة مثلا؟ وهكذا يتبين في هذا المقال أن مسألة الإمامة هي في الأساس قضية كلامية ينبغي مناقشتها من الناحية الاعتقادية، وليس أن تدرس كفرع فقهي أو قضية سياسية وتاريخية. وبالتأمل في الآيات والأحاديث الصحيحة المروية عن النبي ودراسة تاريخ الإسلام نجد أن الله سبحانه وتعالی قد عيّن أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب (ع) خليفة لرسول الله (ص) وإماما من بعده، كما عين الأئمة المعصومين من بعده. يعتقد الشيعة أن الرسول الأكرم (صلی الله عليه وآله) وبأمر من الله سبحانه وتعالی، قد أمر باستمرار التعليم وبيان الدين واستمرار الحكم من بعده بتعيين الخليفة في سياق "الإمامة"، إلا أهل السنة يعتبرون عليا (عليه السلام) الخليفة الرابع للنبي، وعلى عكس الشيعة لا يقبلون الإعتقاد بإمامة الأئمة الإثني عشر بخصائصهم الثلاث وهي العصمة، والعلم، والتنصيب الإلهي. يريد هذا المقال أن يبحث ما إذا كان أساس الخلاف بين الشيعة والسنة يتعلق بمجال العقيدة والكلام، والخلافات الفقهية المتعلقة به لها جانب ثانوي، أم أن هذا الاختلاف هو مجرد اختلاف فقهي؛ أو خلاف سياسي مما نشاهده بين حزبين سياسيين في انتخاب مرشح للرئاسة مثلا؟ وهكذا يتبين في هذا المقال أن مسألة الإمامة هي في الأساس قضية كلامية ينبغي مناقشتها من الناحية الاعتقادية، وليس أن تدرس كفرع فقهي أو قضية سياسية وتاريخية. | ||
کلیدواژهها [English] | ||
الإمامة, مصباح اليزدي, الغدير | ||
آمار تعداد مشاهده مقاله: 29 تعداد دریافت فایل اصل مقاله: 51 |